دحض الخرافات الشائعة عن السجائر الإلكترونية

 

تم اختراع أول جهاز vape منذ ما يقرب من عقدين من الزمن ، ومنذ ذلك الحين أصبحت السجائر الإلكترونية شائعة بشكل لا يصدق في جميع أنحاء العالم ، مما يوفر خيارًا آمنًا لغير المدخنين والمدخنين السابقين على حد سواء. ومع ذلك ، مع كل الشعبية تأتي الجدل ، ونتيجة لذلك هناك الآن العديد من المفاهيم الخاطئة حول السجائر الإلكترونية و vaping ، والتي سوف ينظر فريقنا في Vape Life إلى بعضها اليوم. لسوء الحظ ، أعطت العديد من هذه المفاهيم الخاطئة اسمًا سيئًا للسجائر الإلكترونية ، لذا لتوضيح الأمور ، فضحنا بعضًا من أكثر الأساطير شيوعًا حول السجائر الإلكترونية.

لن تساعدك السجائر الإلكترونية في الإقلاع عن التدخين

أحد الأسباب الرئيسية لشعبية السجائر الإلكترونية هو أنها ليست من منتجات التبغ ولا تشكل نفس المخاطر على صحتك. بالنسبة لبعض الناس ، تعتبر السجائر الإلكترونية نقطة انطلاق للتغلب على إدمان النيكوتين والإقلاع عن التدخين للأبد.

ليس من غير المألوف أن يعتقد الناس أن السجائر الإلكترونية لن تساعدك في الواقع على الإقلاع عن التدخين ، بل ستمنحك شيئًا آخر لتدخنه وسينتهي بك الأمر بالعودة إلى التبغ. ومع ذلك، فإن هذا لا يمكن أن يكون أبعد من الحقيقة. تشير الدراسات إلى أن السجائر فيب السعودية الإلكترونية لها تأثير مضاعف تقريبًا في مساعدة المدخنين على الإقلاع عن العلاجات البديلة الأخرى. يمكنهم حقًا تسهيل الإقلاع عن التدخين ويشكلون خطوة أولى رائعة في الاتجاه الصحيح.

تدخين السجائر الإلكترونية ضار بصحتك

الحجة الرئيسية التي يوجهها الكثيرون ضد السجائر الإلكترونية هي أنه نظرًا لأنها شكل من أشكال التدخين ، يجب أن تكون بنفس خطورة تدخين سجائر التبغ. يشعر بعض الناس بالقلق بشأن مادة ثنائي الأسيتيل الكيميائية ، والتي تُستخدم أيضًا في السوائل الإلكترونية ، والآثار الجانبية التي تسببها المستويات العالية من التعرض ، مثل "الفشار الرئة".